સવાલ- ઔરતના માટે હાલતે એહરામમાં ચેહરાનો પરદો કરવાના બારામાં શરીઅતનો શું હુકમ છે?
જવાબ- ઔરત ના માટે જાઈઝ નથી કે તેણી હાલતે એહરામ માં પોતાનો ચેહરો એવી રીતે છુપાવે કે કપડું (પરદો) તેણીનાં ચેહરા ને ટચ કરે (ચેહરાને લાગે). જોકે તે એવી રીતે ચેહરાનો પરદો કરે કે તેણી એક ટોપો (cap) પેહરી લે અને એના ઉપર પરદો નાંખી દે. આ પ્રમાણે કરવાથી કપડું (પરદો) ચેહરાથી દુર રહેશે અને અજનબીયોં ની (પરાયા લાકોની) નજરોથી હીફાજત ભી થઈ જશે.
અલ્લાહ તઆલા વધુ જાણનાર છે.
( يتقي الرفث ) …. ( وقلم الظفر وستر الوجه ) كله أو بعضه كفمه وذقنه نعم في الخانية لا بأس بوضع يده على أنفه… قال الشامى: قوله ( كله أو بعضه ) لكن في تغطية كل الوجه أو الرأس يوما أو ليلة دم الربع منهما كالكل وفي الأقل من يوم أو من الربع صدقة كما في اللباب وأطلقه فشمل المرأة لما في البحر عن غاية البيان من أنها لا تغطي وجهها إجماعا اه أي وإنما تستر وجهها عن الأجانب بإسدال شيء متجاف لا يمس الوجه كما سيأتي آخر هذا الباب وأما في شرح الهداية لابن الكمال من أنها لها ستره بملحفة وخمار وإنما المنهي عنه ستره بشيء فصل على قدره كالنقاب والبرقع فهو بحث عجيب أو نقل غريب مخالف لما سمعته من الإجماع ولما في البحر وغيره في آخر هذا الباب (شامى ج 2 ص 488)
( يتقي الرفث ) …. ( وقلم الظفر وستر الوجه ) كله أو بعضه كفمه وذقنه نعم في الخانية لا بأس بوضع يده على أنفه… قال الشامى: قوله ( كله أو بعضه ) لكن في تغطية كل الوجه أو الرأس يوما أو ليلة دم الربع منهما كالكل وفي الأقل من يوم أو من الربع صدقة كما في اللباب وأطلقه فشمل المرأة لما في البحر عن غاية البيان من أنها لا تغطي وجهها إجماعا اه أي وإنما تستر وجهها عن الأجانب بإسدال شيء متجاف لا يمس الوجه كما سيأتي آخر هذا الباب وأما في شرح الهداية لابن الكمال من أنها لها ستره بملحفة وخمار وإنما المنهي عنه ستره بشيء فصل على قدره كالنقاب والبرقع فهو بحث عجيب أو نقل غريب مخالف لما سمعته من الإجماع ولما في البحر وغيره في آخر هذا الباب (شامى ج 2 ص 488)
( قوله لكنها تكشف وجهها لا رأسها ) كذا عبر في الكنـز . واعترضه الزيلعي بأنه تطويل بلا فائدة لأنها لا تخالف الرجل في كشف الوجه ، فلو اقتصر على قوله لا تكشف رأسها لكان أولى . وأجاب في البحر بأنه لما كان كشف وجهها خفيا لأن المتبادر إلى الفهم أنها لا تكشفه لأنه محل الفتنة نص عليه وإن كانا سواء فيه ، والمراد بكشف الوجه عدم مماسة شيء له ، فلذلك يكره لها أن تلبس البرقع لأن ذلك يماس وجهها كذا في المبسوط . ا هـ . قلت : لو عطف قوله والمراد بأو لكان جوابا آخر أحسن من الأول تأمل ( قوله وجافته ) أي باعدته عنه . قال في الفتح : وقد جعلوا لذلك أعوادا كالقبة توضع على الوجه ويسدل من فوقها الثوب ا هـ ( قوله جاز ) أي من حيث الإحرام ، بمعنى أنه لم يكن محظورا لأنه ليس بستر وقوله بل يندب : أي خوفا من رؤية الأجانب . يجب على الرجال الغض . قال : وظاهره نقل الإجماع . واعترضه في النهر بأن المراد علماء مذهبه .قلت : يؤيده ما سمعته من تصريح علمائنا بالوجوب والنهي . [ تنبيه ] علمت مما تقرر عدم صحة ما في شرح الهداية لابن الكمال من أن المرأة غير منهية عن ستر الوجه مطلقا إلا بشيء فصل على قدر الوجه كالنقاب والبرقع كما قدمناه أول الباب ( قوله دفعا للفتنة ) أي فتنة الرجال بسماع صوتها. (شامي 2/528)
જવાબ આપનારઃ
મુફતી ઝકરીયા માંકડા
ઈજાઝત આપનારઃ
મુફતી ઈબ્રાહીમ સાલેહજી