(૧) ટોયલેટ માં દાખલ થવા પેહલા માંથા ને ઢાંકવુ.[૧]
عن حبيب بن صالح رحمه الله قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء لبس حذاءه وغطى رأسه (السنن الكبرى للبيهقي، الرقم: ٤٦٥) [૨]
હઝરત હબીબ બિન સાલેહ (રદિ.) ફરમાવે છે કે “હુઝૂર (સલ્લલ્લાહુ અલયહિ વસલ્લમ) ટોયલેટમાં દાખલ થતી વખતે પોતાનાં પગરખાં (બુટ,ચંપલ) પેહરતા અને માથુ ઢાંકી લેતા.”
(૨) ટોયલેટ માં દાખલ થવા પેહલા બીસ્મીલ્લાહ અને નીચે આપેલ દૂઆ પઢતા. [૩]
بِسْمِ اللهِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثْ[૪]
“અલ્લાહ તઆલાના નામથી, એ અલ્લાહ મેં તમારી પનાહ(મદદ) માંગુ છું. નર અને માદહ (પુરૂષ અને સ્ત્રી) જીન્નાત (શયાતીન) થી.”
أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الرِّجْسِ النَّجِسِ الْخَبِيْثِ الْمُخْبِثِ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ[૫]
“મેં અલ્લાહ તઆલાની મદદ (પનાહ) માંગુ છું ગંદકી, નાપાકી, ખબીષ અને ખબાઈસ પર ઉભારવા વાળા મલઉન શયતાનથી.”
عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم إذا دخل أحدهم الخلاء أن يقول بسم الله (سنن الترمذي، الرقم: ٦٠٦) [૬]
હઝરત અલી (રદિ.) થી મરવી છે કે બયતુલખલામાં દાખલ થતી વખતે જીન્નાતની નજર અને ઈન્સાન (માણસ) ની શમૅગાહ (પેશાબની જગહ) ના દરમીયાન (વચ્ચે) પરદો કરવાવાળી વસ્તુ “બિસ્મીલ્લાહ” પઢવું છે.
(૩) બયતુલખલા (ટોયલેટ) માં દાખલ થવા પેહલા દરેક તે વસ્તુ (દાખલા તરીકે અંગુઠી,ચેન) ને કાઢી નાંખે, જેના ઉપર અલ્લાહ તઆલા અથવા હુઝૂર (સલ્લલ્લાહુ અલયહિ વસલ્લમ) નું નામ લખેલુ હોય યા કુર્આને કરીમની કોઈ આયત લખેલી હોય. [૭]
عن أنس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء نزع خاتمه (سنن الترمذي، الرقم: ١٧٤٦) [૮]
હઝરત અનસ(ર.અ) ફરમાવે છે કે “નબી (સલ્લલ્લાહુ અલયહિ વસલ્લમ) જયારે ટોયલેટમાં દાખલ થવાનો ઈરાદો ફરમાવતા, તો પોતાની અંગુઠી કાઢી નાંખતા.”
(૨) ટોયલેટમાં ડાબા પગથી દાખલ થવું અને જમણાં પગથી બાહર નીકળવુ. [૩]
(૩) કઝાએ હાજત (સંડાસ કરવાના) ના દરમીયાન ચેહરો યા પીઠ કિબ્લાની તરફ ન કરવું. [૪]
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولها ظهره (صحيح البخاري، الرقم:١٤٤)
હઝરત અબૂ અય્યુબ અંસારી (રદિ.) થી રિવાયત છે કે હુઝૂર (સલ્લલ્લાહુ અલયહિ વસલ્લમ) ઈરશાદ ફરમાવે છે કે, “જયારે તમારામાંથી કોઈ કઝાએ હાજત કરે, ત્યારે પોતાનો ચેહરો યા પીઠ કિબ્લાની તરફ ન કરે.”
Source: http://ihyaauddeen.co.za/?cat=2087
[૧] ( ويدخل الخلاء ) … ( برجله اليسرى ) ابتداء مستور الرأس استحبابا تكرمة لليمنى لأنه مستقذر يحضره الشيطان (مراقي الفلاح ص ٥١)
[૨] وفي إعلاء السنن : ( عن حبيب بن صالح الخ ) قلت: فيه دلالة على ندب لبس الحذاء عند دخول المرفق أي الخلاء صونا للرجل عما عسى أن يصيبها وعلى استحباب تغطية الرأس حياء من الله تعالى لأن هذا المحل معد لكشف العورة كذا في العزيزي وشرح الحفني (١/١٢٥) قلت: فالمراد تغطية الرأس بنحو رداء أو منديل لأنه هو المتعارف عند الحياء لا بنحو القلنسوة فحسب فليتأمل (إعلاء السنن ١/٣٢٣)
عن ابن المبارك عن يونس عن الزهري قال: أخبرني عروة عن أبيه أن أبا بكر الصديق قال وهو يخطب الناس: يا معشر المسلمين استحيوا من الله فوالذي بيده إني لأظل حين أذهب إلى الخلاء في الفضاء مغطيا رأسي استحياء من ربي (المصنف لابن أبي شيبة رقم ١١٣٣)
قال الشيخ محمد عوامة: روى البخاري في كتاب المغازي باب قتل أبي رافع بن أبي الحقيق وفيه قول عبد الله بن عَتيك رضي الله عنه يحكي عن نفسه: فأقبل حتى دنا من الباب ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجة ومعنى تقنع بثوبه ما جاء في الرواية الثانية: قال: فغطيت رأسي كأني أقضي حاجة وهذا يفيد أنه صنيع معلوم عندهم هو الأصل في هذه الحال (أثر الحديث الشريف ص ١٨٨)
عن سعيد بن عبد الله بن ضرار قال: رأيت أنس بن مالك أتى الخلاء ثم خرج وعليه قلنسوة بيضاء مزرورة (مصنف عبد الرزاق رقم ٧٤٥)
عن أشعث عن أبيه أن أبا موسى خرج من الخلاء وعليه قلنسوة (المصنف لابن أبي شيبة رقم ٢٤٨٥٩)
وقال السيوطي في الجامع الصغير: ابن سعد عن حبيب بن صالح مرسلا وقال شارحه المناوي في فيض القدير (٥/١٥٦) : ظاهر صنيعه أنه لا علة له غير الإرسال والأمر بخلافه فقد قال الذهبي: أبو بكر ضعيف وقال العزيزي في شرحه السراج المنير (٣/١٣٤) : قال الشيخ: حديث حسن لغيره
[૩] قال الشامي : فإذا وصل إلى الباب يبدأ بالتسمية قبل الدعاء هو الصحيح فيقول بسم الله اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث (رد المحتار ١/٣٤٥)
( و ) لهذا ( يستعيذ ) أي يعتصم ( بالله من الشيطان الرجيم قبل دخوله ) وقبل كشف عورته ويقدم تسمية الله تعالى على الاستعاذة لقوله عليه الصلاة والسلام ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم إذا دخل أحدكم الخلاء أن يقول بسم الله ولقوله عليه السلام إن الحشوش محتضرة فإذا أتي فليقل أعوذ بالله من الخبث والخبائث (مراقي الفلاح ص٥١)
[૪] عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء قال: اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث تابعه ابن عرعرة عن شعبة وعن غندر عن شعبة إذا أتى الخلاء وقال موسى عن حماد إذا دخل وقال سعيد بن زيد حدثنا عبد العزيز إذا أراد أن يدخل )صحيح البخارى رقم ١٤٢)
عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل الكنيف قال بسم الله اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث (المصنف لابن أبي شيبة، الرقم: 5)
[૫] قال الترمذي: حديث غريب لا نعرفه الا من هذا الوجه وإسناده ليس بذاك القوي
قال المغلطاي (1/94) بعد نقل كلام الترمذي: ولا أدري ما الموجب لذلك لأن جميع من في إسناده غير مطعون عليه بوجه من الوجوه فيما رأيت بل لو قال فيه قائل إن إسناده صحيح لكان مصيبا وبيان ذلك أن محمد بن حميد قال فيه يحيى ليس به بأس كيس وقال جعفر بن أبي عثمان الطيالسي ثقة وسئل عنه الذهلي فقال ألا ترى أني هو ذا أحدث عنه وقيل للصنعاني تحدث عن ابن حميد فقال: وما لي لا أحدث عنه وقد حدث عنه الإمام أحمد وابن معين انتهى ونقل المناوي كلامه في فيض القدير (4/125) وأقره
قال العيني فى عمدة القاري (2/272): وكذا جاء لفظ الكنيف ولفظ المرفق فالأول في حديث علي رضي الله تعالى عنه بسند صحيح وإن كان أبو عيسى: قال إسناده ليس بالقوي ستر ما بين الجن وعورات بني آدم إذا دخل الكنيف أن يقول بسم الله
قال العزيزي في السراج المنير (2/342): إسناد صحيح
وقال الحافظ في نتائج الأفكار (1/197): قلت رواته موثقون وفي كل من محمد بن حميد وشيخه وشيخ شيخه وكذا الحكم الثاني مقال وأشدهم ضعفا محمد بن حميد لكنه لم ينفرد به فقد أخرجه البزار عن يوسف بن موسى عن عبد الرحمن بن الحكم بن بشير عن أبيه به وقال لا يعرف إلا بهذا الإسناد وقد جاء مثله عن أنس
قال الشيخ عوامة في تعليقه على المصنف لابن أبى شيبة (15/351 الرقم: 30354): أما حديث علي فرواه الترمذي (الرقم: 606) وقال حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه وإسناده ليس بذاك القوي وابن ماجة (الرقم: 297) وشيخهما فيه محمد بن حميد الرازي وهو ضعيف… إلى أن قال (الشيخ عوامة) نعم بمجموع طرقه يقوى
[૬] عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل الخلاء قال اللهم إني أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم وإذا خرج قال الحمد لله الذي أذاقني لذته وأبقى في قوته وأذهب عني أذاه (عمل اليوم والليلة لابن السني ، الرقم: 25)
قال الحافظ في نتائج الأفكار (1/198): قوله (وروينا عن ابن عمر) أخبرني إمام الأئمة أبو الفضل بن الحسين الحافظ رحمه الله بالسند الماضي غير مرة إلى الطبراني ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة وأحمد بن بشير الطيالسي قال الأول ثنا عبد الحميد بن صالح والثاني ثنا خالد بن مرداس قالا ثنا حبان بن علي عن إسماعيل بن رافع عن دويد وهو ابن عمر ن نافع عن ابن عمر قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء قال اللهم إني أعوذ بك من الرجس النجس الخبيث المخبث الشيطان الرجيم
هذا حديث حسن غريب وحبان بكسر المهملة وتشديد الموحدة فيه ضعف وكذا في شيخه لكن للحديث شواهد
[૭] ويكره أن يدخل في الخلاء ومعه خاتم عليه اسم الله تعالى أو شيء من القرآن كذا في السراج الوهاج (الفتاوى الهندية ١/٥٠)
قال الشامي : إذا أراد أن يدخل الخلاء ينبغي أن يقوم قبل أن يغلبه الخارج ولا يصحبه شيء عليه اسم معظم (رد المحتار ١/٣٤٥)
[૮] قال في إعلاء السنن: رواه الأربعة وصححه الترمذي كذا في النيل (١/٧٢) وفي العزيزي (٣/١٢٥) عزاه إلى صحيح ابن حبان ومستدرك الحاكم أيضا ثم قال: قال الشيخ: حديث صحيح اهـ وفي رواية للبخاري: كان نقش الخاتم ثلاثة أسطر محمد سطر ورسول سطر والله سطر كما في المشكوة
قال المؤلف: دلالة مجموع أحاديث الباب عليه ظاهرة وحديث أنس رضي الله عنه قد تكلم فيه لكن قال المنذري: الصواب عندي تصحيحه فإن رواته ثقات أثبات كما في النيل (ومثله في التلخيص الحبير ١/١٠٨رقم ١٤٠) (إعلاء السنن ١/٣٠٣)
[૯] عن حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجعل يمينه لأكله وشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه وشماله لما سوى ذلك أخرجه أحمد بإسناد صحيح (العزيزي ٣/١٥٤) قلت: وابن حبان والحاكم أيضا وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليمنى لطهوره وطعامه وكانت يده اليسرى لخلائه وما كان من أذى رواه أحمد وأبو داود والطبراني من حديث إبراهيم عن عائشة وهو منقطع ورواه أبو داود في رواية أخرى موصولا اهـ (التلخيص الحبير ١/٤١)
“عن حفصة الخ” قلت: معناه أنه صلى الله عليه وسلم كان يجعل يمينه لما لا دناءة فيه من الأعمال وشماله لما سوى ذلك مما لا تكريم فيه قال العيني في العمدة: وقال الشيخ محي الدين: هذه قاعدة مستمرة في الشرع وهي أن ما كان من باب التكريم والتشريف كلبس الثوب والسراويل والخف ودخول المسجد والسواك والاكتحال وتقليم الأظفار وقص الشارب وترجيل الشعر ونتف الإبط وحلق الرأس والسلام من الصلوة وغسل أعضاء الطهارة والخروج من الخلاء والأكل والشرب والمصافحة واستلام الحجر الأسود وغير ذلك مما هو في معناه يستحب التيامن فيه وأما ما كان بضده كدخول الخلاء والخروج من المسجد والإمتخاط والإستنجاء ووضع الثوب والسراويل والخف وما أشبه ذلك فيستحب التياسر فيه اهـ فثبت استحباب البداءة باليسرى عند الدخول في الخلاء والبداءة باليمنى وقت الخروج منها فما أخرجه البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه التيمن في تنعله وترجله وطهوره في شأنه كله وفي رواية أبي الوقت ” وفي شأنه كله” بالعاطف كما في العمدة للعيني (١/٧٧٣) عام مخصوص بالأدلة الخارجية منها حديث حفصة هذا وعائشة أيضا عند أحمد والطبراني وأبي داود لما فيه من التصريح بأنه صلى الله عليه وسلم كان يحب التيامن في أعمال والتياسر في الأخرى والله أعلم (إعلاء السنن ١/٣٢٣)
ثم يدخل باليسرى …ثم يخرج برجله اليمنى (شامى ١/٣٤٥)
[૧૦] ( كره ) تحريما ( استقبال قبلة واستدبارها ل ) لأجل ( بول أو غائط ) فلو للاستنجاء لم يكره ( ولو في بنيان) لإطلاق النهي ( فإن جلس مستقبلا لها ) غافلا ( ثم ذكره انحرف ) ندبا لحديث الطبري من جلس يبول قبالة القبلة فذكرها فانحرف عنها إجلالا لها لم يقم من مجلسه حتى يغفر له ( إن أمكنه وإلا فلا ) بأس (الدر المختار ١/ ٣٤١)